السلام عليكم ورحمة الله بركاته
نبدأ باسم الله
لتكن ناجحا.... كن ذا مبدأ
كل منا يبحث عن النجاح ويسعى جاهدا للوصول إليه وكثيرا ما ينفق وقته وجهده وأحيانا ماله حتى يجد الطريق المؤدية إليه ولكن .للأسف الكثير منا يذهب جهده دون جدوى...
حينها أحببت أن أتأمل في حال الناجحين وغير الناجحين وحاولت أن أعرف سر نجاح الناجحين وسبب إخفاق المخفقين وقد تعجبت فعلا فكل منهم يحاول العمل وكل يتعب ويسعى ليس هذا فحسب فقد يسلك إثنان نفس الطريق فينجح أحدهما ويخفق الآخر ....... إذا ما الفرق؟ ولماذا نجح هذا وأخفق ذاك؟!!...
حتى وصلت أخيرا للسر فقد وجدت عند الناجحين شيءً لم يتوفر عند أحد من المخفقين ألا وهو....
"المبدأ الصحيح"
بداية لنتحدث عن المبدأ وهو الأساس الذي يبني عليه الشخص جميع أعماله وهو بداية تحديد مسار الشخص هذا باختصار معنى المبدأ...... ومن المبادئ ماهو قوي صحيح هادف ومنها هو خاطئ ضعيف تافه..
وعلى أساس قوة وصحة مبدأ الإنسان كان نجاحه أو فشله.
فلو أراد أحدنا أن يبني أي نوع من المباني ووضع له أساس هش ضعيف هل سيكتمل بناء هذا المبنى؟ وإذا اكتمل هل سيظل صامدا لفترة طويلة؟ بالتأكيد الجواب لا... فلن يلبث هذا البناء حتى ينهار ويسقط هذا إذا اكتمل بناؤه أصلا..... وهكذا مسيرة الإنسان تحتاج إلى أساس ومبدأ صحيح ثابت حتى تستمر وتنجح وإلا توقفت وفشلت وتراجعت
إذا كي تنجح عليك أن تكون ذا مبدأ وليس أي مبدأ بل مبدأ صحيح سليم هادف ...
مبدأ بمعنى كلمة مبدأ
ولكن مافائدة المبدأ للإنسان؟
الجواب بسيط فإذا كان الإنسان ذا مبدأ كان ذا شخصية مميزة معروفة قوية يعرف على ماذا يسر وإلى أين سيصل على عكس من لم يكن ذا مبدأ فستكون شخصيته مهتزة ضعيفة إمعة يسير خلف أي شيء ليس له عمل ثابت ولا شخصية معروفة ينتقل من عمل إلى عمل دون وعي ولا هدف لكثرة تغير مساراته
ولهذا كان المبدأ سببا في النجاح بل هو بوجهة نظري سياسة النجااح الأولى
وبالنسبة لنا كمسلمين لدينا مبدأين أولهما قرآني والآخر مقتبس من إحدى أحاديث خير البشر لو سرنا عليهما نجحنا ألا وهما:
1/ "وما ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا"
وهو غير محتاج لتفسير
2/ راحة مع بقاء الإيمان كما أوصى أحد الشباب مالك ابن ينار
أي أن للإنسان أن يرتاح ويعمل ويتمتع ويسعى ويواكب عصره ويتعلم كل شيء بشرط أن يحتفظ بمبادئ دينه وأن يحافظ على بقاء إيمانه
وأخيرا أكرر - لتكن ناجحا.............. كن ذا مبدأ -
ودمتم
كل منا يبحث عن النجاح ويسعى جاهدا للوصول إليه وكثيرا ما ينفق وقته وجهده وأحيانا ماله حتى يجد الطريق المؤدية إليه ولكن .للأسف الكثير منا يذهب جهده دون جدوى...
حينها أحببت أن أتأمل في حال الناجحين وغير الناجحين وحاولت أن أعرف سر نجاح الناجحين وسبب إخفاق المخفقين وقد تعجبت فعلا فكل منهم يحاول العمل وكل يتعب ويسعى ليس هذا فحسب فقد يسلك إثنان نفس الطريق فينجح أحدهما ويخفق الآخر ....... إذا ما الفرق؟ ولماذا نجح هذا وأخفق ذاك؟!!...
حتى وصلت أخيرا للسر فقد وجدت عند الناجحين شيءً لم يتوفر عند أحد من المخفقين ألا وهو....
"المبدأ الصحيح"
بداية لنتحدث عن المبدأ وهو الأساس الذي يبني عليه الشخص جميع أعماله وهو بداية تحديد مسار الشخص هذا باختصار معنى المبدأ...... ومن المبادئ ماهو قوي صحيح هادف ومنها هو خاطئ ضعيف تافه..
وعلى أساس قوة وصحة مبدأ الإنسان كان نجاحه أو فشله.
فلو أراد أحدنا أن يبني أي نوع من المباني ووضع له أساس هش ضعيف هل سيكتمل بناء هذا المبنى؟ وإذا اكتمل هل سيظل صامدا لفترة طويلة؟ بالتأكيد الجواب لا... فلن يلبث هذا البناء حتى ينهار ويسقط هذا إذا اكتمل بناؤه أصلا..... وهكذا مسيرة الإنسان تحتاج إلى أساس ومبدأ صحيح ثابت حتى تستمر وتنجح وإلا توقفت وفشلت وتراجعت
إذا كي تنجح عليك أن تكون ذا مبدأ وليس أي مبدأ بل مبدأ صحيح سليم هادف ...
مبدأ بمعنى كلمة مبدأ
ولكن مافائدة المبدأ للإنسان؟
الجواب بسيط فإذا كان الإنسان ذا مبدأ كان ذا شخصية مميزة معروفة قوية يعرف على ماذا يسر وإلى أين سيصل على عكس من لم يكن ذا مبدأ فستكون شخصيته مهتزة ضعيفة إمعة يسير خلف أي شيء ليس له عمل ثابت ولا شخصية معروفة ينتقل من عمل إلى عمل دون وعي ولا هدف لكثرة تغير مساراته
ولهذا كان المبدأ سببا في النجاح بل هو بوجهة نظري سياسة النجااح الأولى
وبالنسبة لنا كمسلمين لدينا مبدأين أولهما قرآني والآخر مقتبس من إحدى أحاديث خير البشر لو سرنا عليهما نجحنا ألا وهما:
1/ "وما ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا"
وهو غير محتاج لتفسير
2/ راحة مع بقاء الإيمان كما أوصى أحد الشباب مالك ابن ينار
أي أن للإنسان أن يرتاح ويعمل ويتمتع ويسعى ويواكب عصره ويتعلم كل شيء بشرط أن يحتفظ بمبادئ دينه وأن يحافظ على بقاء إيمانه
وأخيرا أكرر - لتكن ناجحا.............. كن ذا مبدأ -
نبدأ باسم الله
لتكن ناجحا.... كن ذا مبدأ
كل منا يبحث عن النجاح ويسعى جاهدا للوصول إليه وكثيرا ما ينفق وقته وجهده وأحيانا ماله حتى يجد الطريق المؤدية إليه ولكن .للأسف الكثير منا يذهب جهده دون جدوى...
حينها أحببت أن أتأمل في حال الناجحين وغير الناجحين وحاولت أن أعرف سر نجاح الناجحين وسبب إخفاق المخفقين وقد تعجبت فعلا فكل منهم يحاول العمل وكل يتعب ويسعى ليس هذا فحسب فقد يسلك إثنان نفس الطريق فينجح أحدهما ويخفق الآخر ....... إذا ما الفرق؟ ولماذا نجح هذا وأخفق ذاك؟!!...
حتى وصلت أخيرا للسر فقد وجدت عند الناجحين شيءً لم يتوفر عند أحد من المخفقين ألا وهو....
"المبدأ الصحيح"
بداية لنتحدث عن المبدأ وهو الأساس الذي يبني عليه الشخص جميع أعماله وهو بداية تحديد مسار الشخص هذا باختصار معنى المبدأ...... ومن المبادئ ماهو قوي صحيح هادف ومنها هو خاطئ ضعيف تافه..
وعلى أساس قوة وصحة مبدأ الإنسان كان نجاحه أو فشله.
فلو أراد أحدنا أن يبني أي نوع من المباني ووضع له أساس هش ضعيف هل سيكتمل بناء هذا المبنى؟ وإذا اكتمل هل سيظل صامدا لفترة طويلة؟ بالتأكيد الجواب لا... فلن يلبث هذا البناء حتى ينهار ويسقط هذا إذا اكتمل بناؤه أصلا..... وهكذا مسيرة الإنسان تحتاج إلى أساس ومبدأ صحيح ثابت حتى تستمر وتنجح وإلا توقفت وفشلت وتراجعت
إذا كي تنجح عليك أن تكون ذا مبدأ وليس أي مبدأ بل مبدأ صحيح سليم هادف ...
مبدأ بمعنى كلمة مبدأ
ولكن مافائدة المبدأ للإنسان؟
الجواب بسيط فإذا كان الإنسان ذا مبدأ كان ذا شخصية مميزة معروفة قوية يعرف على ماذا يسر وإلى أين سيصل على عكس من لم يكن ذا مبدأ فستكون شخصيته مهتزة ضعيفة إمعة يسير خلف أي شيء ليس له عمل ثابت ولا شخصية معروفة ينتقل من عمل إلى عمل دون وعي ولا هدف لكثرة تغير مساراته
ولهذا كان المبدأ سببا في النجاح بل هو بوجهة نظري سياسة النجااح الأولى
وبالنسبة لنا كمسلمين لدينا مبدأين أولهما قرآني والآخر مقتبس من إحدى أحاديث خير البشر لو سرنا عليهما نجحنا ألا وهما:
1/ "وما ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا"
وهو غير محتاج لتفسير
2/ راحة مع بقاء الإيمان كما أوصى أحد الشباب مالك ابن ينار
أي أن للإنسان أن يرتاح ويعمل ويتمتع ويسعى ويواكب عصره ويتعلم كل شيء بشرط أن يحتفظ بمبادئ دينه وأن يحافظ على بقاء إيمانه
وأخيرا أكرر - لتكن ناجحا.............. كن ذا مبدأ -
ودمتم
كل منا يبحث عن النجاح ويسعى جاهدا للوصول إليه وكثيرا ما ينفق وقته وجهده وأحيانا ماله حتى يجد الطريق المؤدية إليه ولكن .للأسف الكثير منا يذهب جهده دون جدوى...
حينها أحببت أن أتأمل في حال الناجحين وغير الناجحين وحاولت أن أعرف سر نجاح الناجحين وسبب إخفاق المخفقين وقد تعجبت فعلا فكل منهم يحاول العمل وكل يتعب ويسعى ليس هذا فحسب فقد يسلك إثنان نفس الطريق فينجح أحدهما ويخفق الآخر ....... إذا ما الفرق؟ ولماذا نجح هذا وأخفق ذاك؟!!...
حتى وصلت أخيرا للسر فقد وجدت عند الناجحين شيءً لم يتوفر عند أحد من المخفقين ألا وهو....
"المبدأ الصحيح"
بداية لنتحدث عن المبدأ وهو الأساس الذي يبني عليه الشخص جميع أعماله وهو بداية تحديد مسار الشخص هذا باختصار معنى المبدأ...... ومن المبادئ ماهو قوي صحيح هادف ومنها هو خاطئ ضعيف تافه..
وعلى أساس قوة وصحة مبدأ الإنسان كان نجاحه أو فشله.
فلو أراد أحدنا أن يبني أي نوع من المباني ووضع له أساس هش ضعيف هل سيكتمل بناء هذا المبنى؟ وإذا اكتمل هل سيظل صامدا لفترة طويلة؟ بالتأكيد الجواب لا... فلن يلبث هذا البناء حتى ينهار ويسقط هذا إذا اكتمل بناؤه أصلا..... وهكذا مسيرة الإنسان تحتاج إلى أساس ومبدأ صحيح ثابت حتى تستمر وتنجح وإلا توقفت وفشلت وتراجعت
إذا كي تنجح عليك أن تكون ذا مبدأ وليس أي مبدأ بل مبدأ صحيح سليم هادف ...
مبدأ بمعنى كلمة مبدأ
ولكن مافائدة المبدأ للإنسان؟
الجواب بسيط فإذا كان الإنسان ذا مبدأ كان ذا شخصية مميزة معروفة قوية يعرف على ماذا يسر وإلى أين سيصل على عكس من لم يكن ذا مبدأ فستكون شخصيته مهتزة ضعيفة إمعة يسير خلف أي شيء ليس له عمل ثابت ولا شخصية معروفة ينتقل من عمل إلى عمل دون وعي ولا هدف لكثرة تغير مساراته
ولهذا كان المبدأ سببا في النجاح بل هو بوجهة نظري سياسة النجااح الأولى
وبالنسبة لنا كمسلمين لدينا مبدأين أولهما قرآني والآخر مقتبس من إحدى أحاديث خير البشر لو سرنا عليهما نجحنا ألا وهما:
1/ "وما ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا"
وهو غير محتاج لتفسير
2/ راحة مع بقاء الإيمان كما أوصى أحد الشباب مالك ابن ينار
أي أن للإنسان أن يرتاح ويعمل ويتمتع ويسعى ويواكب عصره ويتعلم كل شيء بشرط أن يحتفظ بمبادئ دينه وأن يحافظ على بقاء إيمانه
وأخيرا أكرر - لتكن ناجحا.............. كن ذا مبدأ -